قد يظن الناس أن تنكس الفقرات العنقية يحدث مع التقدم في العمر فقط لكن اغلب الاسباب هو السلوكيات الخاطئة في إستخدام فقرات العنق، أو جعلها في وضعيات غير صحيحة: كالإنحناء الخاطئ للرقبة أو تحريكها بقوة وبشكل مستمر هو كالرقصات التي يتم فيها إستعمال الرقبة

أن الروتين اليومي في أدائك للعمل لفترة طويلة يمكن أن يسبب التيبس في الكتف أو آلام في الظهر أو آلام العضلات في الجسم إذا تركت تلك الأعراض دون علاج يمكن أن يؤدي إلى إلتهاب العضلات

آلام الرقبة المزمنة لها جوانب عديدة تؤثر على جودة الحياة اليومية سواءً في المنزل أو العمل أو عند القيام بالأنشطة الترفيهية كممارسة الرياضة. إذ تحدث معظم الآلام للرقبة بسبب بعض السلوكيات الخاطئة التي يقوم بها البعض كالقيام بتحريك الرقبة بقوة وبسرعة معينة

عادة ما يتدهور العمود الفقري من فرط الإستخدام السيء له، إلى جانب التقدم في العمر وخصوصاً بعد سن الـ40 وما فوق. حيث تبدأ الأعراض التنكسية للعمود الفقري بالظهور، مثل آلام الرقبة أو آلام الفقرات القطنية في الظهر

معرفة مدى تأثير الجنف على الجسم. بالنسبة لأولئك الذين يعانون من الإعوجاج في العمود الفقري، فعادة ما يحصل للظهر من توزيع وزن الجسم عليه أثناء القيام بأي نشاط معين يكون بشكل غير متساو، مما يجعل الجسم يحاول موازنة ذلك الحمل من خلال الإعتماد على العضلات الموجودة في المنطقة الوسطى من الجسم

عندما یدخل الإنسان في مرحلة الشیخوخة، تزداد عندھا مشاكل العظام في أجزاء مختلفة من الجسم. .. حیث إنھ غالبا ما یعاني منھ كبار السن ھو آلام الظھر. وذلك بسبب تدھور فقرات العمود الفقري مع تقدم العمر. إذ قد یحدث تقوس أو إعوجاج للعمود الفقري لأحد الجانبین.

قد يتساءل المصاب بالإعوجاج في العمود الفقري عما إن كان سيزداد طولاً بعد إجراء عملية .. التصحيح لعموده الفقري. وهذا النوع من الأسئلة تكون شائعة عندما يأتي شخص مصاب بالجنف لطلب الإستشارة الطبية بشأن الجراحة.

العلاج الطبيعي هو أحد العلاجات التي يوصي بها الأطباء للأشخاص المصابين بالجنف الخفيف. فإذا تلقى المريض العلاج الطبيعي بشكل صحيح، إلى جانب لبس الدعامة الخاصة بالجنف، ولايزال في مقتبل العمر، ومراجعة الطبيب بانتظام من أجل تقييم الحالة. فإن ذلك يساعد على إبقاء زاوية الإنحناء للعمود الفقري على ما هي عليه مع عدم زيادة حدة الإعوجاج

قد يظن العديد من الناس بأن داء الفقار العنقي هو مرض تنكسي يحدث فقط مع تقدم العمر. ولكن في الواقع، قد يصاب البعض بذلك المرض بسبب بعض السلوكيات الخاطئة والدائمة منذ فترة طويلة، مثل: طريقة الإنحناء أو إمالة الرقبة بقوة أو إساءة إستخدام الرقبة بشكل متكرر ومستمر، حيث يمكن أن يتسبب في تدهور عظام العنق بشكل أسرع. لأن فقرات العنق تتعرض للضغط فيتؤثر القرص الغضروفي في تلك المنطقة بالضرر. فإذا تركت الحالة دون علاج فقد يتشكل الجير على العظم، أو قد تتكون النتوءات العظمية فيحصل عندها الضغط على الأعصاب