قصص المرضى

للسيد كلفن حل مبتكر يُعرف باسم "إصلاح الكفة المدورة بالمنظار باستخدام وتر المريض الخاص بعد خضوعه للجراحة ظهرت بنتيجةٍ مبهرةٍ أنهت معاناته الطويلة. لقد عادت له القوة والراحة

عانى السيد سايمون من ألم مفاجئ وشديد في ركبته بسبب هشاشة عظام الركبة و قرّرعلاجه في مستشفى ويشتاني. بفضل خبرة واسعة من الدكتور بريمستين وكانت الجراحة ناجحة،استعاد السيد سايمون وظيفة ركبته بالكامل، وعاد ليعيش حياته النشطة من جديد

تُجسد قصة السيد ويليام انتصارًا عظيمًا ضد آلام المفاصل، وتُؤكّد على أهمية التشخيص الدقيق والعلاج المناسب في استعادة الصحة وتحسين نوعية الحياة

الوذمة اللمفاوية هي حالة مزمنة تسبب تورماً في أطرافها بفضل التقدم الطبي فبعد إجراء جراحة الـ LVA، بدأت الآنسة ميلافور تشعر بتحسن كبير، وتخلصت من التورم المزعج الذي عانت منه لسنوات

أن ألم الظهر الشديد وصعوبة التبول حول رحلته وإلى الشعور باليأس من الألم المستمر، لكن الأمل عاد إليه عندما التقى بالدكتور بيبون أخصائي المسالك البولية في مستشفى ويشتاني

هذه القصة تُؤكّد على أهمية التشخيص المبكر والعلاج المناسب لمرض الشريان التاجي خاصّةً مع وجود تقنيات طبية حديثة مثل PCI تُتيح علاجًا فعّالًا دون جراحة مفتوحة، ممّا يُخفّف من معاناة المرضى ويُعزّز فرصهم في حياة صحية مليئة بالنشاط

أن زراعة الكلى هي الحل الأمثل والأكثر أمانًا لمرضى الفشل الكلوي، حيث تمنح زراعة الكلى للمريض كلية جديدة تعمل بشكل طبيعي، مما يغني عن قيود النظام الغذائي الصارم التي يفرضها غسيل الكلى، ويُحسّن نوعية الحياة بشكل كبير

بعد التوجه إلى مستشفى ويشتاني، تم تشخيص حالته وتحديد حاجته إلى علاج بالمنظار. طمأنه الطبيب الدكتور أيكبول لاب أمنويبول، جراح العظام والمفاصل وأمراض العمود الفقري، بنجاح العملية وسرعة تعافيه

من إحدى التجارب العلاجية الناجحة التي خاضها السيد/ علي السعيدي البالغ من العمر 87 عاما من دولة الكويت ، وذلك في رحلته العلاجية لدى مستشفى ويشتاني لعلاج عموده الفقري. إذ عانى السيد/ علي من ألم الظهر الذي يمتد إلى الساقين والذي يُعرف بمرض (التضيق الشوكي) لأكثر من سنة. وغالبا ما يشتد الألم عند المشي.