مقالات صحية

جميعنا نعلم أن هناك تفاوت في فعالية لقاحات )كوفيد – 19 )والتي تم إنتاجها من بلد آلخر، ويرجع سبب هذا التفاوت إلى الدراسات التي أجريت على تلك اللقاحات كانت في بيئات أشخاصها مختلفين، أن جميع أنواع اللقاحات لـ)كوفيد إستخدام طرق بحث مختلفة في تكوينها. إالّ وأيضا - 19 )تتمتع بالقدرة ً على التخفيف من شدة المرض، وتقليل مدة اإل

يؤثر الوزن المفرط للجسم على العمليات التناسلية لكل من الرجال والنساء، بالنسبة للمرأة التي لديها وزن زائد فإنها سوف تعاني من خلل في هرمون الإستروجين والبروجستيرون وهذا يسبب إباضة غير طبيعية وفي فترات غير منتظمة، مما يزيد من فرص العقم

قد يعاني شخص ما من مشكلة الإنتفاخ في البطن ولا يجد له سبب محدد، وقد يكون هذا الإنتفاخ إما بشكل دائم أو متقطع، أو أنه قد يحصل بعد الأكل مباشرة. وذلك لأنه يحدث لأسباب عدة، فإما أن تكون بأسباب المشاكل الصحية أو ببعض الأمور الأخرى في الحياة اليومية

إذا تركت خشونة الركبة دون علاج فإنها سوف تزيد من تآكل العظام التي تحتك ببعضها البعض، فتصدر أصواتاً للركبة أثناء حركتها مع وجود الألم عند الحركة

قد يحب البعض طقطقة الرقبة وإحداث صوت فيها أثناء لويها يمنة أو يسرة، وذلك بقصد الراحة أو تخفيف الألم بين الفقرات والمفاصل. فلماذا تحدث هذه الطقطقة؟ من المعلوم أن هناك سوائل موجودة بين المفاصل والفقرات، تساعد العظام والأنسجة في التحرك مع بعضها البعض وهذه السوائل تتشكل في داخلها فقاعات هوائية صغيرة

يعد ألم الكعب من المشاكل الصحية الشائعة في القدم. إذ يرتكز الألم عادة في أسفل الكعب أو خلفه مباشرة أو على الجانبين. كما يمكننا تجنّب الإصابة بتلك الآلام أو الحد منها بـ4 طرق وهي تخفيف الوزن ، إختيار الأحذية المناسبة لتقليل الضغط على الكعب ، التدرّب على شد الأوتار ، أخذ حقنة ستيرويد موضعية

قد يعتقد البعض بأن تناول الكالسيوم يقي الجسم من الإصابة بالفصال العظمي أو ما يعرف بـ(إلتهاب المفاصل التنكسي) وذلك لأن الكالسيوم يساعد على زيادة كثافة العظام. وحقيقة الأمر تعكس مفهوم هذا الإعتقاد الخاطئ، وأنه لا علاقة لتناول الكالسيوم من أجل حماية العظام من الهشاشة بالإصابة بالفصال العظمي

أن الحزام الطبي يتم صنعه بشكل خاص لكل مريض بحسب شدة الإعوجاج لديه. عادة ما ينصح المريض بارتداء الحزام الطبي بشكل مستمر إلى أن يتوقف العمود الفقري عن النمو، وذلك للتأكد من عدم إزدياد حدة الإنحناء

لمكافحة السل وأمراض الرئة (IUATLD) خصص الإتحاد الدولي تاريخ 24 مارس من كل عام، ليكون يوماً عالمياً لمرض السل. وذلك لجعل الجميع يدركون أن السل لا يزال وباءً خطيراً ينتشر في جميع أنحاء العالم. هناك 7 علامات تدل على مرض السل