تتقارب الأعراض بين الارتجاع الحمضي ومرض الشريان التاجي في مظهر "ألم الصدر" رغم التشابه في الأعراض، يمكن التمييز بين المرضين بناءً على طبيعة الأعراض ومدتها والعوامل المحفزة، أو حسب مجموعة المخاطر التي يتعرض لها المريض

متلازمة القلب أثناء العطلة هي حالة طبية تتميز بضربات قلب غير منتظمة. يمكن أن تحدث هذه الحالة لدى أي شخص، ولكن من المرجح أن تحدث لدى الأشخاص الذين لديهم عوامل خطر للإصابة بأمراض القلب، مثل ارتفاع ضغط الدم أو ارتفاع الكوليسترول أو السمنة

أن الشریان الأورطي ھو أكبر شریان ینقل الدم من القلب إلى الجسم. إذ قد یحدث التمدد للشریان الأورطي بسبب اتساع أو انتفاخ الغیر طبیعي في جدارنھ. حیث قد یحدث في جزء ما من الشریان الأورطي الموجود في البطن، ویسمى بتمدد الأوعیة الدمویة الأورطي البطني

إن عدم انتظام ضربات القلب هو حالة تخرج فيها نبضات القلب عن إيقاعها الطبيعي، بحيث قد يكون النبض سريعاً جداً أو بطيئاً جداً. حتى تنخفض كفاءة ضخ الدم إلى الأجزاء المختلفة في الجسم، مما قد يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بقصور القلب أو جلطة الدماغية الذي يهدد الحياة.

إن حالة النوبة القلبية الحادة ناتجة عن إنسداد الشريان التاجي الذي يعرقل تدفق الدم إلى القلب. مما يؤدي إلى حدوث نقص التروية له. فبالتالي تتلف عضلة القلب. و الأعراض المبدئية هي وجود آلام أو ضيق أو عدم الراحة في منتصف الصدر. كما تمتد هذه الأعراض إلى الرقبة أو الذراع أو الفك السفلي.

تضيق الشريان التاجي القلبي مشكلة صحية تصيب الرجال عند سن 55 عاماً ، وعند سن 65 عاماً بالنسبة للنساء. كذلك الأشخاص المصابين بالسمنة المفرطة، والسكري، وإرتفاع ضغط الدم، والدهون، والمدخنون بكثرة أو بشكل دائم. و الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي في الإصابة بأمراض القلب

هناك نوعان من إضطرابات صمام القلب، وهما: تضيق في صمام القلب وتسرب في صمام القلب. إذ يمكن أن يحدث مع جميع صمامات القلب الأربعة. مما يجعل المرضى يشعرون بأمور عدة: كالتعب بسهولة، آلام وضيق في الصدر، خفقان في القلب

عادة ما يكون المعدل الطبيعي لنبضات القلب ما بين .. 50 - 100 نبضة في الدقيقة، وأي معدل في الضربات يكون أبطئ أو سرع من هذا المعدل يعتبر إضطرابا في نظم القلب.

إن الأمور السيئة التي تصيب صمامات القلب سواءً كانت تمزق في الصمام أو تسرب فيه، فإنه يمكن معالجة الصمام عن طريق الجراحة. حيث يمكن إصلاحه دون الحاجة إلى إستبداله بصمامات إصطناعية كي يعود إلى أداء وظيفته بشكل طبيعي. حيث إن إصلاح الصمام يحافظ على شكل الهيكل الأصلي للصمام نفسه الذي اعتاد عليه القلب، بحيث