مقالات صحية

تُعَتَبَر تقنيات TMS المتقدمة حلاً فعّالًا لاستعادة القوة العضلية بسبب مرض الجلطات الدماغية، مما يسهم بشكل كبير في تعزيز النشاط الحركي ورفع جودة الحياة اليومية

العلاج الطبيعي بأفضل التقنيات والأجهزة المتطورة التي تعمل على تحفيز حركة المفاصل. تقوية العضلات وتقليل الألم من خلال خطة العلاج الفردية المستهدفة والأكثر فعالية

ھل تعاني من جروح القدم السكریة ؟ ھل تشعر بالألم ؟ ھل تخشى فقدان قدمك؟ لا تقلق، فمركز العنایة بالجروح والقدم السكریة في مستشفى ویشتاني یقدم لك الحل الأمثل. 

من أمراض القلب ھي تضیق الشرایین التاجیة أو إنسدادھا، وھي حالة تمنع تدفق الدم بشكل كافي إلى  عضلة القلب. حیث قد یحدث في بعض الحالات انسداد في العدید من الأماكن في الشریان التاجي، مما قد  یجعل الطبیب یفكر في إجراء جراحة تغییر المسار للشریان التاجي والتي تسمى جراحة مجازة الشریان  التاجي. في الوقت الحاضر، بات بالإمكان إجراء ھذه الجراحة دون الحاجة إلى استخدام جھاز الرئة  والقلب الإصطناعي (CABG Pump-Off (الذي یعمل كبدیل للقلب الحقیقي أثناء الجراحة.

يميل تضخم البروستاتا الحميد إلى التسبب في أعراض مشاكل المسالك البولية، مثل: عسر البول، وكثرة التبول ليلاً، فضلاً عن عدم القدرة على إفراغ المثانة أو حبس البول. مما يؤثر على جودة الحياة اليومية.

ورم الغدة النخامية من أنواع الأورام الدماغية التي تنجم عن نمو خلايا غير طبيعية فيها، مع أن الورم بطبيعته حميد وغير نقيلي. و قد يكون الورم مصحوبًا بأعراض معينة، لأنه يعمل على تعطيل الوظائف الطبيعية للغدة النخامية ويضغط على المناطق المحيطة به

تُستخدم غرفة العمليات هايبريد (Hybrid OR) لمجموعة متنوعة من الإجراءات الجراحية منها إصلاح أو استبدال صمام القلب واستئصال باطنة الشريان السباتي و إزالة الأورام و جراحة العمود الفقري و جراحة الكبد و جراحة الكلى و جراحة الأوعية الدموية

الورم الوعائي الكهفي أو الورم الكهفي أو التشوه الكهفي الدماغي هو عبارة عن مجموعة من الشعيرات الدموية الصغيرة الغير طبيعية التي تسبب ورماً حميداً في الدماغ. إذ يحدث الورم الوعائي الكهفي بسبب هذا التشوه للأوعية الدموية، والذي يجعل تدفق الدم داخلها يكون بطيئاً أو قد لا يتدفق على الإطلاق

الصرع هو مرض عصبي يحدث للأطفال بشكل شائع. وهو ناتج عن وجود خلل وظيفي في الدماغ. إذ قد يظهر على الطفل أعراض التشنج والنفضة والتحديق في الفراغ، بحيث قد يدرك الطفل هذه الأعراض وقد لا يدركها. لاسيما أن الصرع يؤثر على حياة الطفل، فيتسبب في تأخر نموه الإدراكي أو قد ينتكس