يبرز مرض ارتجاع الحمض كواحد من أكثر الحالات شيوعًا وإزعاجًا. هذا المرض، الذي ينتج عن صعود العصارة الهضمية من المعدة إلى المرئ، يعد سببًا رئيسيًا للحرقة والآلام في منطقة الصدر

تُعَدُّ H.Pylori بكتيريا سببًا رئيسيًا لظهور قرحة المعدة، وقد تتحول في المستقبل إلى مشكلة أكبر، وهي سرطان المعدة. يجب التنويه إلى أن هذه البكتيريا معديَّة وتؤثر على جميع الأعمار والثقافات

تقلصات في البطن أو إسھال متقطع، فقد تكون علامة تحذیریة لخطر الإصابة بمرض التھاب الأمعاء المزمن. إذا تركت حیث الأعراض دون علاج فقد یحدث المزید من الالتھاب الذي یمكن أن یؤدي إلى سرطان القولون

مرض التهاب الأمعاء، هو مجموعة من الحالات الالتهابية للقولون والأمعاء الدقيقة. وهو من الأمراض التي تصيب الجهاز الهضمي،

إن إنقاص الوزن ليس بالأمر اليسير، ولكنه أمر يستطيع الجميع القيام به إذا أصروا عليه. حيث إنه في الزمن الحالي توجد طرق عدة في إنقاص الوزن، وذلك ما بين طرق طبيعية أو إستخدام بعض التقنيات للمساعدة في تخفيف الوزن وتحت إشراف الطبيب، إذ تنقسم إلى 5 طرق

كثير من الناس يعانون من الإسهال بعد تناول المأكولات البحرية، وقد يحدث ذلك بسبب تلوّث تلك الأطعمة ببعض البكتيريا. إلاّ أن هناك سبب آخر، وهو فيروس (نوروفيروس) (Norovirus) وهو فيروس يدخل الجسم عادة من خلال الأطعمة أو المشروبات أو الأوعية وحافظات الطعام الملوثة

إن السمنة تؤثر على أمور أخرى في الجسم، كالتسبب في هشاشة العظام بشكل أسرع، إلى جانب زيادة الخشونة لمفصل الركبة.كما أظهرت الدراسات العلمية أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة هم أكثر عرضة للموت المفاجىء

رثومة المعدة، هي بكتيريا تسبب الإلتهاب للمعدة. حيث يمكن أن ينتقل هذا النوع من البكتيريا عن .. طريق الطعام الملوث بالعدوى. لا سيما أنه قد يصعب منعه لأننا لا نعرف ما إن كان الطعام الذي نتناوله ملوث بهذه الجرثومة أم لا.

إن سرطان القولون يعتبر ثالث أنواع السرطانات شيوعا حول العالم، إذ يوصي الأطباء ببدء فحص . سرطان القولون لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاما.ً حتى ولو لم تكن هناك إضطرابات متعلقة بنشاط الأمعاء. وذلك من أجل التأكد من سلامة القولون من السرطان أو تدارك المرض في المراحل الأولى إن وجد.