يميل تضخم البروستاتا الحميد إلى التسبب في أعراض مشاكل المسالك البولية، مثل: عسر البول، وكثرة التبول ليلاً، فضلاً عن عدم القدرة على إفراغ المثانة أو حبس البول. مما يؤثر على جودة الحياة اليومية.

قد لا تظھر أعراض غیر طبیعیة في المراحل المبكرة لسرطان البروستات. ولكن عندما یزداد حجم الورم وتبدأ الكتلة في الضغط على مجرى البول، حینھا تبدأ الأعراض بالظھور، مثل:

تضخم البروستاتا مرض شائع بين الرجال الذين تبلغ أعمارهم 50 عاماً وأكثر بسبب تغيّر هرمون التستوستيرون عند التقدم في العمر وبتضخم البروستاتا، فإنه يضغط على مجرى البول ويضيقه، مما يسبب سلس البول، وكثرة التبول في الليل، وعدم القدرة على حبس البول، أو البول المتقطع.

.إذا كنت تعاني من ھذه الأعراض أو وجدت تضخما في منطقة الحلق، فلا ینبغي أن تتجاھل الأمر دون أن تطلب إستشارة طبیة من طبیب متخصص في الغدد الصماء. بل یجب علیك القیام بعمل الفحوصات اللازمة من أجل الحصول على التشخیص السلیم

إن جراحة الغدة الدرقية تعتبر من إحدى العلاجات الرئيسية للتشافي من المرض، حيث قد يتم فيها إستئصال الغدة إما بشكل كلي أو جزئي. بحسب نوع الكتلة الورمية وشدة المرض

تعتبر الغدة الدرقية من الغدد الصماء الكبيرة في جسم الإنسان. حيث تعمل على إنتاج هرمونات الدرقية التي تساعد على تنظيم عملية التمثيل الغذائي، ودرجة حرارة الجسم، طور نمو الجسم، نمو الدماغ. فعند حدوث أي إضطراب في الغدة الدرقية، كوجود كتلة أو تضخم فيها. فإنها سوف تضغط على القصبة الهوائية والمريء، أو

قد ينغرس الظفر داخل اللحم في بعض الأحيان و يُعرف بالظفر الناشب. وغالباً ما يكون مؤلماً لأن نمو الظفر يكون باتجاه الجلد. وهذه المشكلة قد تكون خطرة لمرضى السكري، حيث إنها تسبب الجرح للإصبع فتزيد من حدة المشكلة

الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الدهون ستؤدي الى خطرالإصابة بأمراض كثيرة، ومنها حصوات المرارة . حيث إن من أسباب تكوّن الحصى في المرارة هي تناول الدهون بكميات كبيرة، فضلاً عن وجود أسباب أخرى تتعلق بالسلوكيات أيضاً

مرض البواسير، هو مرض ناتج عن تمدد الشعيرات الدموية وإنتفاخها حول منطقة الشرج، مما يتسبب في تورّمها وحدوث نتوءات أو بروز للجلد في تلك المنطقة. إذ تكمن الأسباب عادة في: عدم تناول الأطعمة التي تحتوي على الألياف مع شرب الماء بكميات قليلة مما يؤدي ذلك إلى جفاف البراز وتصلبه