ج: صداع متكرر، غثيان، قيء، ضعف في الأطراف، نوبات، عدم وضوح الرؤية، تلعثم في الكلام، ارتباك في الأطراف، وتغيرات في الشخصية.
ج: هو مرض ناتج عن خلل في خلايا الدماغ، قد يكون حميدًا أو خبيثًا (سرطانيًا)، حسب موقع الخلايا ونموها.
ج: تنقسم أورام الدماغ إلى نوعين رئيسيين: أورام حميدة (غير سرطانية) وأورام خبيثة (خبيثة).
ج: تحدث أورام الدماغ بسبب خلل وراثي أو طفرات خلوية، الذي يؤدي إلى نمو الخلايا بشكل غير طبيعي، وتحولها إلى أورام.
ج: إذا كنت تعاني من صداع شديد، أو نوبات صرع، أو ميلان في الفم، أو صعوبة في الكلام، أو ضعف في الأطراف، أو تغيرات في الشخصية، فعليك مراجعة الطبيب فورًا.
ج: يستخدم الأطباء التصوير المقطعي المحوسب (CT Scan) أو التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) لفحص تشوهات أنسجة الدماغ والأعصاب بدقة.
ج: يعتمد علاج الأورام الدماغية على نوع الورم وحجمه. وقد يشمل متابعة الأعراض، أو الجراحة، أو استخدام التكنولوجيا الحديثة.
ج: هي تقنية تُستخدم لإدخال قسطرة في الأوعية الدموية بهدف سد الأوعية التي تغذي الورم، مما يؤدي إلى ضمور الورم، وتقليل مخاطر الجراحة، وتسريع عملية التعافي.
ج: لا توجد حالياً طريقة مؤكدة للوقاية من أورام الدماغ. وأفضل وسيلة هي الفحص الطبي المنتظم ومراجعة الطبيب فور ظهور أي أعراض غير طبيعية.
للمزيد من المعلومات ولحجز المواعيد، نرجو الاتصال بنا من خلال فريقنا في الخدمات العربيّة
