7  أسباب رئيسية قد تؤدي إلى كسر الورك بسهولة

تعتبر كسور الورك أكثر حدوثًا عند كبار السن. وخاصة بين النساء بعد سن اليأس، حيث تصل فرص حدوث الكسر 1 من كل 7 حالات. 

تشمل عوامل الخطر لكسر الورك ما يلي:

1. التقدم في العمر: وخاصة الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 60 عامًا أو أكثر، هم الأكثر عرضة لخطر الإصابة بكسر الورك.
2. النساء أكثر عرضة للإصابة بكسر الورك بثلاث أضعاف من الرجال.
3. العوامل الوراثية: إذا كان لدى أحد كبار السن في العائلة، تاريخ من التعرض لكسور العظام بسهولة، فسوف تكون أفراد الأسرة أكثر عرضة لخطر حدوث الكسر في الورك.
4. بنية الجسم: يتعرض الأشخاص الذين لديهم بنية عظمية صغيرة أو أجسام نحيفة، لخطر كبير للإصابة بكسور العظام.
5. الكحول – السجائر إذا كنت تشرب الكحول وتدخن بانتظام، إلى جانب عدم استهلاك كمية كافية من الكالسيوم، فقد يؤدي إلى هشاشة العظام وضعفها.
6. قد يكون لبعض الأدوية آثار جانبية تسبب ضعف العضلات، أو قد يزيد من فرصة الإصابة بهشاشة العظام.
7. بعض الأمراض المزمنة، مثل: هشاشة العظام، والتهاب المفاصل، وتآكل المفاصل، والفشل الكلوي المزمن، أو أمراض تتعلق بالحركة غير الطبيعية التي تجعل الشخص معرضًا لخطر السقوط، وما إلى ذلك.

إن العناية البنفس منذ سن مبكرة يمكن أن تساعد في تقليل عوامل الخطر التي قد تؤدي إلى الإصابة بكسر الورك، وخاصة من هشاشة العظام. لأنه يمكن أن يكشف عن المخاطر.

ينصح الأطباء بفحص كثافة العظام بناءً على المؤشرات التالية:

• العمر 65 سنة فأكثر للإناث أو 70 سنة فأكثر للذكور.
• النساء اللاتي وصلن إلى مرحلة انقطاع الطمث قبل سن 45 عامًا، وكذلك النساء اللاتي خضعن لإزالة المبيضين.
• النساء اللاتي يعانين من انخفاض مستويات هرمون الاستروجين لأكثر من عام.
• النساء اللاتي وصلن إلى مرحلة انقطاع الطمث تحت سن 65 عامًا، أو الرجال تحت سن 70 عامًا الذين لديهم بعض المخاطر، مثل: تناول الأدوية الستيرويدية لفترة طويلة، وجود تاريخ في إصابة الآباء بكسور في الورك نتيجة لحوادث بسيطة، مؤشر كتلة الجسم أقل من 20 كجم/م2، فقدان الطول 4 سم أو أكثر. 

بالإضافة إلى ذلك، المنازل التي يعيش فيها كبار السن، ينبغي أن تكون مرتبة وخالية من الفوضى وبها مساحة تسمح لهم بالمشي والتحرك بشكل آمن. وذلك من أجل تقليل خطر الحوادث الناجمة عن السقوط التي تسبب الكسر في الورك

للمزيد من المعلومات ولحجز المواعيد، نرجو الاتصال بنا من خلال فريقنا في الخدمات العربيّة