أن اللقاحات تساعدعلى الوقاية من الأمراض أو التخفيف من حدتها إذا تمت الإصابة بها. وذلك لأن بعض الأمراض قد تسبب مضاعفات خطيرة يمكن أن تؤثر على الحياة كما يجب للنساء الحوامل لقاحات أثناء فترة الحمل وذلك بهدف حمايتهن وأجنتهن من بعض أنواع العدوى طوال فترة الحمل.

إن مشكلة جفاف المهبل هي من أكثر المشاكل شيوعاً لدى النساء عند قرب بلوغهن لسن اليأس وإنقطاع الطمث. إذ يحدث ذلك بسبب إنخفاض مستوى هرمون الإسترجين في الجسم مع تقدم العمر. مما ينتج عن ذلك، تقليل الجسم من إفراز السائل المخاطي المزلّق الذي يعمل على ترطيب جدار المهبل

مشكلة الأنسجة الليفية في منطقة الحوض، عند النساء. تتكون بشكل رئيسي في قناة الفالوب، وفي رباط المبيض، وخلف الرحم. وغالباً ما تتكون بسبب الإلتهاب أو عدوى في منطقة الحوض ، في وقتنا الحاضر يمكن معالجتها بتقنية جراحة المنظار ومن مزاياها: أنها تسبب القليل من الألم بعد الجراحة، إلى جانب التشافي بسرعة أكبر

جفاف المهبل، هو حالة يقل فيها إفراز المادة المخاطية داخل المهبل، فيؤدي إلى نقص الرطوبة في الغشاء المخاطي المهبلي إلى أن يحصل الجفاف فيه. حيث قد تظهر الأعراض لدى بعض النساء وخاصة أثناء الجماع

هناك العديد من الأمراض النسائية التي يستلزم على النساء فحصها بالموجات فوق الصوتية / السونار/، وذلك لقدرتها على تصوير الأعضاء الوجودة داخل الجسم ومعرفة حجمها ومكانها وشكلها وبنيتها. حيث يمكن إجراء السونار في الكشف عن الأمراض النسائية بطريقتين، وهي: السونار البطني، والسونار المهبلي

أن الآلام التي تكون في أسفل الظهر ربما تعود للأعضاء الأخرى التي تكون حول تلك المنطقة كالرحم مثلاً، لاسيما أن أحد أعراض الآلام الليفية الرحمية هو الألم في أسفل الظهر، إلى جانب الأعراض الأخرى

غالباً ما يحدث خلط في الفهم بين العرض والمرض عند الكثيرين. وهذا أمر شائع حتى أثناء التشخيص، وذلك لأن هناك أمراض عديدة ومختلفة قد تسبب الأعراض ذاتها. لذا فإن التشخيص الصحيح لا يمكن أن يتم من خلال النظر إلى الأعراض وحدها فقط، بل يجب أن يتزامن مع إجراء الفحوصات لتحديد المرض

ظهور الأورام الرحمية عند النساء غير مرتبط بعمر معين عندما تصل الفتيات إلى سن البلوغ، وتبدأ علامات الدورة الشهرية بالظهور عليهن، فإنهن قد يتعرضن لخطورة الإصابة بالأمراض النسائية. مثل: الأورام الليفية الرحمية، أو أورام المبايض. أورام المبايض يمكن تقسيمها إلى 3 أنواع، وهي: ورم عبارة عن كيس مائي، ورم حميد طبيعي، وورم خبيث أو سرطاني. […]

قد تكون الإفرازات المهبلية خلال فترة التبويض أو أثناء الرضاعة غير طبيعية وقد تدل على وجود عدوى ما في الجسم. إذ يمكن التمييز بين الإفرازات الطبيعية عن غيرها من خلال اللون والقوام والرائحة